الصدى
في عينيك
رؤى اللهفة
الطريق إليك
تذوقت الغبار
بإسم التجلي
من رسمك
لطيفة التكوين
الأبجدية عبيرهاشم فيك
هاشمية الطهر
تقدمي خطوة
لقد استولت
علي أودية الغدير
جوهرة المنحنى
مد الوصال
تمزيق القشور
بلغت بفن الزخم
الفيض والفرح والرحمة
الرضى بملحمة الشعور
رهافة الحس
هذا الإستدعاء
القابض على
جمر أشواقي
حررت البريق
من عذبات النفس
بما استسلمت
على وسائدك
لمسات العالم الجديد
السحر بين نهديك
أنا المرتبط بظواهر
الكون فيك
بما اغترفت
من ساقية الطبيعة
جسد التناول
كما النص
تأبطت
قطعة
التعبير
تضاريس
العذوبة منك
خذيني حيث
معالم الإنتظار
ملامح اللقاء
بين قوسين
بما اخترت
ألف خط وخط
القبض على بسط الأقلام
ألوانك التي طرزت
لوحة حياتي
على إطار
الإختيار
ضعي المناوشات
بيننا على مآئدة العناق
الصدى من عينيك
ضغطت الجوع
ذراع العيونات
على وجنتيك
خذي هذا البيت
في الحارات الشعبية
أعلم أن نظرك
ستة على ستة
كما الأيام البيض
سرك المكنون
في طيف الصيام
بناء إطلقي الجموح
على نوافذك الطيور
مكانتك محفوظة الوئآم
لاتشاؤم لافآل
تعالي نحج
حجتنا المدوية
في المدى
أفق السلام
جهل علي
لو يوماً سألتك
بضجر كما الفصول
في مواسم الأم
أنت الطمآنينة
أنت نهر السكينة
أنت الظهر من خلفه الشاطيء
أنت الحكاية التي عبرت
بجنب الأصالة
صاحبة
الشروق
تراتيل
الضحى
مهرة
عربية
خالصة
من نشاز الود
العاديات والقدح
غزوات الليل
بما تجلى
على صدر
الصبح
نضارتك
توسطت فيك
الإشارة من السبابة
الإبهام في علامات النصر
مضمار الشموخ
أحبك بقلبي
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire