يُـهـدِّدُنـِي بـقـتْـلي أم أتـــُوبُ وهَل ياذا تُطـاوعُنـَا الـقلـوبُ
وهَل يُرجَى انفصامُ الشعرِ عنهَا وصَـاحبَهـا شبـَابِي والمَشِيـبُ
وإن أُقـتَـلْ فـإنَّ القـتـل َ فيهَـا لـذيــذٌ طـعـمُــهُ وِردٌ عَــذُوبُ
وَلاَ ضَــيْـرَ احـتـيـاء ٌ أو فـنـاءٌ إذا يرضَى عنِ الحِـبِّ الحبـيـبُ
وإنْ يُحـثـَى علىَّ تــرابُ ليـلَى وقـبـري مِن نَـواحِـيهـَا قريـبُ
فهذا بُغيـتي ورحـيـبُ خـُلدِي بـهِ روحٌ وريــحـانٌ وطـيــبُ
سـلامٌ من فُـؤادي يَصْـطَـفِـيهَـا ومَـالكَ منـهُ يـَا بـاغٍ نـصيـبُ
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire