أنا الربيب
الذي تربي علي يديك
وبدارك تنعما
بعد ان عن داره الزمان
أبعده
وحين صرت يافعا وذادني
الله من الحسن رقت
لك وعن نفسي راودتني
وقلت هيت لك
و هممت بي ولو بك ههمت
لكان أمر للشيطان يسعده
فلما لاموك في اعددت لهن
متكئا وسكين لكل واحدة
فقطعن أيديهن لما رأوني
بمشهد ما أفظعه
عذرا زليخا
فالحسن حلفت بيوسفه
والصورة أنك مشهده
تتمني الحسن مقطعة
يدها لو يبعث مرقده
دعوت الله حين فتنني
ربي عني أبعده
ولبثت في السجن بضع
سنين ما أقيده
لكن الله قدر لي
بعد أن أظهر الحق
خرجت منه وأنا للبلدان
سيده..
يشكوا أبي لله بثه وحزنه
فكان للإبصار فاقده
فلاتثريب أخوة لي هذا
قميصي القوه علي وجه
أبي يرتد بصيرا
وأتوني جميعا سجدا
قد فسر الله حلما كنت
في صغري أشاهده....
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire