ما بين ضحى اللواحظ وقائلة الخدود
زهرة أمل تركع تحت ظلال الرموش
تشذو فواحة بعطور اللهفة
تصدح بسمتها مصغية بآذان الرضى
على منارة يهتدي إليها حائر متردد الخطا
أهذا الثغر رسم على نظرتي دربي إليه
وهو من طغى على قلبي بالشوق
حتى ضل نبضي الطريق إلى سواه وغوى؟
واستوحشت نفسي من حولها
تبيت عليلة تسامر الليل تشكو الجوى
وتصبح مع الأنام شارقة والفؤاد يئن مما حوى
حتى إذا عانقت مناها ذاب جليد العناء
وكان حظ الغير منها النوى......
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire