أنا أسير نحوك فاتحا ذراعيّ نحو الأمام
مثل ذلك التمثال في الإسطورة الذي يتقدم نحو البحر ,
أنا لست وراءك ,
ولكني أخذت الطريق المعاكس حتى أكون في ملاقاتك بواسطة نفس الإضاءة ,
ونفس الشعلة ونفس القنديل
أنا أتقدم وتحت قدميي أشعر بأن جزء مني ينغرز في الأرض مثل الجذور .
أنا أسعى لجعل ,تلك الطبقة السميكة من الظلمات حولي ,
ملجأ ومأوى ,
تغطيني وتحميني ,
أحيانا مثل خصلة الشعر التي تغطي العيون ,
وأحيانا مثل الشراع المنصوب في وجه الشمس .
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
لما العيد يجي الفرحة علينا بتهل والخير بيشمل الكل والفرحه مش بتبقي عاديه بيبقي معها عديه وعود فل ولما.. الفرحة تندهلك تروح تزور اهلك و...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire