حملتُ زادي و ماجنيت
ُ و جئتُك طائع
فبهرني نورك
َ ونور وجهُك يا الهي ساطع
أنرتَ لنا الدرب
ُ وزلتْ اقدامُنا
فاستغفرناك
َ فغفرتَ فعفوت
َ وعفوكَ واسع
تدعونا الى سراطك المستقيم
فنسير عليه
وتأتينا النوائب
ُ منَّا مَنْ هو في الذنوب
ِ ضالعُ
ومنا من يبكيهُ ذنبهُ
وتخشعُ اليك جوارحهُ
فأجعل كُليَّ اليك
َ يا الهي خاشعُ
ما كنت يا إلهي
في دنيا زائلة
لغيرك طائع
لكني كنت فيها
أعمى و بين مغرياتها
ضائع
فعرفت درب الحق
و بقيت له أتابع
فاغفر لي
و تب علي
فإنك لا تضيع
عندك الودائع
فكلنا يأتي اليك
و كلنا في يوم الحشر
جامع
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire