كَيف تَصمتُ الاحاسيسُ
وأنا حيّا ؟
مادامَ في عروقيَّ دَمٌ
سأبقى إليكِ وفيَّا
قد يَعتَرينيَّ غَضَبٌ
لِحالةٍ أمرُ بِها
لكنَي في غَضبي
وهدوئيَّ إليكِ وليا
كَيفَ لا أَحسُ بكِ ؟
وأنتِ نَبضَ قلبيَّ
أم كانَّ عَطائيَّ أليكِ
مَنسيا
أحبَبتُكِ
بِرغمَ جراحات القلبِ
وعِلتهُ
و كُنتُ بكِ وبِحُبكِ قَوَّيا
وإن سَكتْ بيَّ الإحساس
لبرهةٍ
فَهُزيَّ جَسدي
وأعودَ أليكِ مَشحُوناً بِهِ
وإن لا
لنْ أكنْ أنسيا
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire