ها هم
قادمون نحوي
يحملون نعوش ملفوفة
بالحزن و الاكاليل
يعبرون جسور النسيان
وانا ادون رموزي القصيرة
وهي تحني ضهري
نحو وهم متراكم
ثقيل الهموم
خالي الوفاض
اتسأل عن تلك اللحظات الضائعة
و لسانها المدلع بذهول
كيف هزمتها تلك الريح وذرات الرمال
وقطرات لم يكتب لها النزول بعد
وصخور كشواهد بلا أسماء
سبعة حروف زرقاء
وأخرى رمادية
لا تذروها الرياح
لا ترفعها الاقدام
خرساء الكلمات تنطق بألم
لحظات الصمت قادمة
الأرض بوابة السماء
لا تودع الراحلين
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire