لَمْ تَعُد الرُقعة تَسَعُ طموحاته
والمُربَعات ..
سَوداء أو بَيضاء
لاتَكتُب سِوى شهادات وفاة
الجُندي أول القتلى ..
على الرقعةِ أو في ساحةِ المعركة
الجندي بلا ثمن ..
مُقيد على ذمةِ الموتِ أو الفقدان
الجُندي قِطعة من خشب
وفي أفضل حالاتِه لايصلحُ الا أن يكون ..
حطب
والفعل للسيد الوزير
# # # #
أعلنَ عصيانَهُ ..
ثار
فالتَهبت الرقعة قطعة من نار
جُندي حَقير يَعصي جلالة الملك ..
والسيد الوزير
لا قَلعةَ ليَحتَمي ..
ولاحِصان
ليسَ على الرقعةِ أمان
العدو من أمامه
وخلفه السادة أصحابُ التيجان
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire