ما كنتُ أعلمُ أن الدهر جمّعنا
فقط لأكتبَ فيكِ الشعرَ والأدبا
فقط لأكتبَ فيكِ الشعرَ والأدبا
فقط لأكتبَ في عينيكِ أغنيةً
تشعلُ القلبَ والأشواقَ والحُبَ
تشعلُ القلبَ والأشواقَ والحُبَ
ولا ظَننتُ بيومٍ أن لي معنى
بغيرِ قربكِ يا عِطراً وريحَ صَبا
بغيرِ قربكِ يا عِطراً وريحَ صَبا
أنتِ التي جعلت فؤادي هائماً
يرجو لقاها ثم يرجع خائبا
يرجو لقاها ثم يرجع خائبا
سطرتُ كل قصائدي كي أحتوي
منكِ الجمالَ فعادَ شِعري مُتعبا
منكِ الجمالَ فعادَ شِعري مُتعبا
أمن العدالة أن تكوني جرحتني
ثم انتظرتِ الشِعرَ مني مُعربا
ثم انتظرتِ الشِعرَ مني مُعربا
أمن العدالة أن أجود بمنطقي
فأواجه الطعنات منكِ وأكتبا
فأواجه الطعنات منكِ وأكتبا
ما العيب فيّ إلا أني شاعرٌ
قد جادَ بالإحساسِ واحتلَ الرُبى
قد جادَ بالإحساسِ واحتلَ الرُبى
في عالمٍ بالكُرهِ يحيى أهلهُ
والحبُ فيهِ صارَ شيئاً مُرعبا
والحبُ فيهِ صارَ شيئاً مُرعبا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire