أسير على حافة المنحدر..
تسوقني أيد خفية...
إلى ماقدره القدر..
أسير في ليل حزين..
أسير وحدي..
لانجوم تواسيني ..
ولا صاحبني القمر..
على حافة المنحدر...
أنا شجرة جرداء...
داعبهاالريح...
كسر أغصانها..
أخذ معه أوراقها...
على حافة المنحدر..
واعدني حبيب..
لكنه مني أعتذر...
أمشي...
أم أرجع مع دموع...
كسيل منهمر...
على حافة المنحدر...
زلت قدمي..
وسمعت وأنا أهوي...
صوت يقول لي...
خذ الحذر....
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire