mercredi 2 janvier 2019

**شتات الحياة**بقلم عبير شوقي//مجلة مقهى الادب


هل تدرك حياتي الان
هل كان لك وجدان

او اصبح لك الآن
بما تفسر تحدياتك للحياه
شتم ام هو سب للكيان
ام كان خبث الحياة
او ذل للبشرية
او حتى هو اهانة الانسانية
لاني اعتبره سوء انذاك
مكر الحياة و الذات
وعدوان للانتساب و النسب
خلقت من فعلك الف عذر وعذر
و من ثم اخترق ملايين الاعضاء
سبب العقم 
وشتم العمق
وذل للاخ والاخت
و قهر الزمان
ما كان عذرك عذر
غير الاوهام
ماذا فعلت
كسر للحياة
هزم و عناد
هرس لسنوات
كانت ستكون شداد
بعذر فاته الاوان
ألا لطيفنا كان له مقام
ولك كنا الآن حسبناه شتاتا؟

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب

سأكتبك اليوم بشكل آخر  سأعيد بناء ما دمره الفراق  واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...