مثل أمواج البحر ،
دائماً ، تتجه نحو الشاطئ ،
نحو الصخور .
في الصيف ،
في الشتاء .�
كذلك هي ، �
كلماتي �ومشاعري �وأحاسيسي .
الشمس ،
عند غروبها ،
تعانق المياه بحنان ،
برقّة ونعومة ،
قرص الشمس ،
ساخن وحزين ،
يطفو في حضن البحر .
القشعريرة تسري على صفحة المياه ،
البحر يرتعش ، ويرسل رغباته
وعواطفه نحو الرمال .
الأمواج لم تتحرك أبداً
في الاتجاه المعاكس .
البحر لم يشعر أبداً
بحنين المرافئ .
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire