أين أنت أيتها الغالية؟
ماذا يسكن مني في خاطرك؟
ماذا يبقى من كلماتي في دفاترك؟
ماذا يبقى من صوري ..
من أوهامي ..
على هوامشك ؟
ماذا يبقى من جنوني وهوسي وعشقي وتشردي ؟
ماذا يبقى من حروفك وكلماتك
التي حفرتيها على أشجار الصنوبر والزيتون
في كافة حقولي وبساتيني ؟
ترى أين أصبحت قشور الفستق
التي لامست شفاهي ..
المبللة بحروفك وكلماتك ..
وأنا أتمتم بأفكارك وأحاسيسك ومشاعرك
عند صخور الشاطئ أوقات الغروب؟
أصبح لتلك القشور رمزية ,
أصبح لها لمسة من الطهارة
وأصبح لها مكانة في القدسية!.
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire