هي وردة شفافة يذوب غصنها بين جليد الوداع
حديدية عصاميتها بألوان الأمل
تبتسم زاهية إن أصبغت شفتي بلثم وقبل
مقبلة تتمنع مدبرة تتصنع
تدنو يانعة الشوق
تغوص في أعماق يأسي
توقظ سبات أمسي
توقد الغواية رغم وقاري وبأسي
أشدها بين حرارة أضلعي
فتتلون خدود الثلج
وردية دون لمس
أمد لساني تشعل محيا أنسي
كأنما فتيلة ارتوت زيت حسي
أذابت ثلوجا كادت تكون رمسي
رويتها كوب عمري
واترعت بشوقها كأسي.
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire