كُنتُ أليكَ
بالشعرِ أُناظر
و كان حرفكَ
يدخلُ القلب
بطيب خاطر
أحببتكَ حين التقيتك
و عانقت بغداد الجزائر
و أعلنا توحدنا
في مشاعرنا
وشهدت علينا
الكلمات و الضمائر
و ظلت حروفي طريقها
في غيابك
وتناثرت
الى أين تُسافر؟؟
و في بُعدكَ
صدى صوتكَ
يرنُ في اذني
كشعرٍ قباني
في لحنِ ساهر
وأسأل عنكَ
في أي ارضٍ أنتَ
وبأي سماءٍ طائر
يا ورد الياسمين
يا عطر حياتي
عُد اليَّ
ولا تَبقَي قلبي حائر
تسألُ عنكَ قارورةَ عطري
والوسادةَ والستائر
يا شريك الحياة
وسلوها
يا ثورة روحي
يا حُب كل ثائر
يسألني كل مَنْ يراني
فحزني على فراقكَ
ظاهر
ولا أعرف بماذا اجيب
و جرحكَ في الأعماق
غائر
تعال فجنتُكَ معي
وبدوني ستظل
الى المجهولِ سائر
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire