**الكل غريق ويبحث عن نجاه**بقلم احمد عبدالله احمد//مجلة مقهى الادب

اين الحق في زمان تحكمه المظاهر

الكل يقامر ويخاطر والغاية تبرر الوسيلة.

اقتل ياانسان اظلم وتمادي اكثر واكثر واكثر إن كنت تقول انا اله اخرتك تراب تفني وتكون رماد تناطح وتقول اين الله لا يوجد اله اذن لما لا اكون اله وينظراك المجيد والعاطفة تغلبه يشفق عليك ويقول اعطيتك من روحي وتجبرت سخرت لك كل الامور سماء وارض ومخلوقات لم ولن ترها الا بامري وجعلت لك من كل فج قرين وجعلت البعوض ليكون اليك اية ولم تؤمن يذداد تكبرك كلما اعطيتك جه وحياه
جعلت منك نصف اله اعطيتك العقل لتكون مؤمن بقضائي  وتتفكر في ملكي واعطيتك النور لتري نوري ولم تزداد الا كفر

لك عدو متكبر من النار خلقته وفضلته وكان يقول اعبد الملك الاله الواحد عظيم الجه. اختبرته بك وكان عدوا تجبر وتكبر ولم يرقع لمن نفخت فيه من روحي اغواك وكنت لهو عابد اعترفت به ولم تعترف بوجودي أنا خالقك وخالقه وخالق كل شيء الارض السماء الجبال الرمال الهواء الشمس القمر الكواكب النجوم الماء النار تعبد ما اخلق وتنساني انظرك حينا تبعث وتاتيني روحي انظر لنفسك اشتم راحتك وكون لنفسك عبره واية..

تحتار النفس وتتجبر اين الحق واين النجاه نتفكر وكلما علمنا فجرنا وكفرنا بوجود اله رسول واية
لكل دين.  الجميع تفرق وضاع بينهم الحق وته بينهم الدين

نتجبر ونتكبر ونبحث عن طوق النجاة

بدون اله

ايعقل ياانسان.