يحصل لي أن أصل الى التعاسة والحزن
وربما اليأس أحيانا,
تعاسة حمقاء وثقيلة
تغلفني مثل قبة النجوم الميتة.
أنا, لا أصنع شيئا,
أترك تلك اللحظات التي تفصل روحي عنك تمر.
أنت, تبتعدين أحيانا,
لكن نظرات روحك تلتفت نحوي,
أنا أشعر بها,
لا أستطيع أن أفعل شيئا,
أنظر اليها بالكثير من التوسل والرجاء.
أنا, روحي تقتات وتتغذى وتربو..
من هذا الانفعال الذي أشعر به...
من مجرد التفكير بك.
الوقت الذي أسير به ليس سوى صحراء,
والرمال تحت قدمي ..
تكون بعض الأوقات باردة,
وغالبا ما تكون حارقة.
الطريق نحوك هو طريقي الوحيد,
لكنه طويل ودون نهاية,
ودون وصول.
أنا أعرف الزمن,
أنه مثل النهر العميق,
انه مثل اللاوعي,
أنا أتبعه ,
أنا أنصاع خلفه,
له اتجاه واحد,
إنه يوصل الى حيث تلتقي روحي بروحك .
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire