هذا أنا يا من كتبتِى على سمائي غيمةً
وظننتي أني للممات سأنطلق
و رحلتي عني بظنكِ العبثي أن القلب بلا هواكِى سيختنق ,,
فلتكتمي دمعاتكِ الحيارى قليلاً
و لتكبتي حزناً سيمطركِ دموعاً
ما عاد قلبي ينطوي لبعضٍ مما تثرثرين
وبسرعةٍ إلى حنانكِ ينزلق
ما عاد هذا القلبُ يخضعُ بابتسامةٍ منكِ
يا من قتلتِ الابتسامةَ بالدموع
وأمرتي قلبي بكلِ سذاجةٍ أن يحترق
فسنلتقي ذات احتراقٍ وتسألي قلبي مساعدةً
لكنه ببساطةٍ سوف يرسو على مياهٍ سلسبيلٍ تطفئُ ناره
في مرافئ حنيني وسيبقى قلبكِ وحدهُ ليحترق
لو كنت أعرف ما جرى
لسفكتُ فيكِ مودّتي
فالشوكُ عانق وجنتي
و الشوقُ مزّق بسمتي
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire