يا أيها القلب الذي أودعته
أبعاد شبرٍ من ضلوعي ارتكِنْ
إهدأ قليلا ربما أو علني
ألقى خباءً في مداك يستكنْ
ألا ترى كم أحتمل من نزقة
والعيش مزهواً وأنت المدجن
مالي أراك مغامزا عين الهوى
ومجالدا حرفي بسوطٍ لا يحِنْ
إني طرحتك عن سقامٍ منك لي
حذرتك من رِمش سحَّار مُجِنْ
عارضتك حين هفوت صبوة
طلبت منك أن تراعي أن تهِنْ
لكنك كنت العصيّ لنصحتي
حتى أتاك مالقاه المفتتنْ
الآن نبضٌ مستغيث خاطري
إدلاله عمن له عشقا يكِنْ
أنجاةٌ تبتغي من مسلكٍ
يفرِحك أولاهُ وأخراهُ تئنْ
إذا عيون في الهوى أتبعتها
بزفر عشاقٍ فحزناً قد تهِنْ
إسمع ندائي انثنِ بتصبرٍ
إن حكيماً صبره بات الفطنْ
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire