قَالَتْ لِي حُبَّكَ قَدْ اِنْتَهَى
و قَدْ اتاني الْحَبَّ
وَعَلَيكَ اِشْتَكَى
تَرُومُ الْوُصُولُ الى غَايَتَك
َ وَقَدْ هَرَّمَتْ
وَكُلَّكَ عَلَى بَعْضُكَ إتكا
مَالِيَّ وَحُبَّ الْكَبِيرِ وَهِمَّهُ
كُلَّمَا كَلِمَتَهُ عَنْ الْحَبِّ بَكَى
#########
سَبَقَ وان تَغَنَّيت
بِالشَّعْرِ الرَّمادِيِّ
وَكَانَ حُبَّكِ الي غَيْرَ عَادِي
اعطيتك
كُلَّ مَا عِنْدَي مِنْ حَنَانِ
وَبِمِكَرِّكِ سَلَبَتَي فُؤَادَي
و حُبكِ احرَقَ قلبيَّ وأبكاهُ
ومن طَبعهِ
للحُبِ لا يُعادي
و َوضعَتِ النِّهَايَةَ
وَكَنَتْ اِعْلَمْ بِهَا
فَالْكَبِيرَ كَبِيرٌ بِحَبِّهِ
وَغَيْرَ قَابِلَ عَلَى الْعنادِ
فكم كنت عنيدا
مع نفسي
و كان قلبكِ ينادي
لكنني استسلمت له
و حينها جرحتِ فؤادي
وَكَنَتْ اِعْلَمْ
ْ بَانَكَ ستمضين الى سَبِيلَكَ
فَكَنَتِ تَمَشَّيْنَ بوادي
وكان َالْحُبَّ بَوَادي
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب
سأكتبك اليوم بشكل آخر سأعيد بناء ما دمره الفراق واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...

-
ستبقي عاصمة لزيف قبابك كأحلام حاكت ظلاما سجون روحك خلف ربيع زائف كبساط طائرشجون البوح رددأصداءصمتك حزنا البعض ظن صمتك العليل فراغ شهوةضما...
-
وأعادي من يعاديكي ثم أفترش الماء ورودا بيضاء ونسيم صفاء يناديكي بأصوات ولغات مختلفة أسوارك ااشاهقة الشاهقة أيتها الخضراء أراضيكي بستان نما...
-
مولاتى أبحرت في عينك بلا شراع ولا مجداف وتعمقت جمال نظراتك فغبت عن الوعي فغرقت في بحورها ولم أجوب محيطها مولاتى أعتب عليك فلم تخبريني فسوف أ...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire