samedi 23 septembre 2017

**إنت بتلعب بالنار**بقلم اسلام عامر//مجلة مقهى الادب

إنت بتلعب بالنار
إنت إنت إنت ... إنت بتلعب بالنار
إنت إنت إنت ... قلبك قاسي وغدار
مش قادر تبعد عني وعايز منك تحرمني
واخد ع خاطرك مني غاوي تتعبني وتألمني
وواخدها معايا تحدي وباقولك مانتش قدي
إنت بتلعب بالنار
إنت إنت إنت ... إنت بتلعب بالنار
إنت إنت إنت ... قلبك قاسي وغدار
رغم انك باعد عني لكن قلبي بيهواك
والشوق يا حبيبي جنني
مش قادر يوم انساك
اكمنك حلو وغالي
دايما طالع ف العالي
ولا غير قلبك يحلالي
والدنيا معاك تصفالي
انا مستنيك تعلالي
لو حبي ف قلبك عايش
اثبت لي أوام وريني
خدني ف حضنك قويني
وايديك تكون ف ايديا
نواجة التيار
نتحدى الناس والدنيا
ونكمل المشوار
غير كده يا حبيبي
راح اقولك
إنت بتلعب بالنار
إنت إنت إنت
إنت بتلعب بالنار
إنت إنت إنت
قلبك قاسي وغدار
إنت بتلعب بالنارب

**مجد الحسين**بقلم السيد عماد الصكار//مجلة مقهى الادب

مررت .. بالطفائف 
الارض .. و المناكف
و البيد .. والفيائف
و الربع .. والطوائف
اقلب .. الصحائف
والزبر .. والمصاحف
اسال في المحاقف
عن عترة .. خلائف
عن صبية .. طرائف
كالدر في المقاصف
عن نسوة .. هيائف
كالحور في السقائف
عن اسد .. مناكف
للعصبة .. الخوالف
والجيش في المواقف
و الجحفل .. الزواحف
يربض .. كاللفائف
منكسر .. و خائف
و الشمر .. المجازف
يخور .. كالرواجف
هذا الحسين .. واقف
كالطود .. لا يجانف
يعلو .. كموج عاصف
يمحق .. كل زائف
يقبل .. كالاوازف
يدبر او .. يثاقف
لكنما .. النطائف
تصرخ .. كالنوازف
و النهر .. و المراشف
قصية .. المطارف
عباسها .. يناكف
و الماء .. في المشارف
يزأر .. او يكاشف
عن موضع .. و نايف
عن شربة .. و وارف
ينهل .. او يوارف
تبا لكل .. زاحف
على الخنا .. يحالف
مجد الحسين .. جارف
كبر .. و جرح نازف

** غدر الصحابة**بقلم عبير شوقي//مجلة مقهى الادب

بالروح و بقلب كان حنين ما مشكاك و ما يعادي سلبوه الخوت من حر الغدر صبح يتالم ويعاني من سموم الكل صبح مهموم وجع كبدو بشلا معاني تصنت اصاحبي ماتيق مادير رفيق بحالي خليك وحيد و مسالي متصدع عقلك بغريب ولا تعادي كون صديق لروحك بلامتعاني بلا ماتسنى حر الصديق وسنين واش تلاقي شي انسان يفهمك ولا غير غدر ف غدر ثاني

**الْوَادِي الاخر**بقلم حسانَ الامين//مجلة مقهى الادب

قَالَتْ لِي حُبَّكَ قَدْ اِنْتَهَى
و قَدْ اتاني الْحَبَّ
وَعَلَيكَ اِشْتَكَى
تَرُومُ الْوُصُولُ الى غَايَتَك
َ وَقَدْ هَرَّمَتْ
وَكُلَّكَ عَلَى بَعْضُكَ إتكا
مَالِيَّ وَحُبَّ الْكَبِيرِ وَهِمَّهُ
كُلَّمَا كَلِمَتَهُ عَنْ الْحَبِّ بَكَى
#########
سَبَقَ وان تَغَنَّيت
بِالشَّعْرِ الرَّمادِيِّ
وَكَانَ حُبَّكِ الي غَيْرَ عَادِي
اعطيتك
كُلَّ مَا عِنْدَي مِنْ حَنَانِ
وَبِمِكَرِّكِ سَلَبَتَي فُؤَادَي
و حُبكِ احرَقَ قلبيَّ وأبكاهُ
ومن طَبعهِ
للحُبِ لا يُعادي
و َوضعَتِ النِّهَايَةَ
وَكَنَتْ اِعْلَمْ بِهَا
فَالْكَبِيرَ كَبِيرٌ بِحَبِّهِ
وَغَيْرَ قَابِلَ عَلَى الْعنادِ
فكم كنت عنيدا
مع نفسي
و كان قلبكِ ينادي
لكنني استسلمت له
و حينها جرحتِ فؤادي
وَكَنَتْ اِعْلَمْ
ْ بَانَكَ ستمضين الى سَبِيلَكَ
فَكَنَتِ تَمَشَّيْنَ بوادي
وكان َالْحُبَّ بَوَادي

**سيَعودُ قُلّبُي الي**بقلم حسان الامين//مجلة مقهى الادب

اِلتقيْتُ بِك كثيرا
في احلامي
وكيْف اُلتُقيَك اﻵن
وقد سرّقتي مِني منامي
يا مَنْ بِعِشقِ الحياةِ قُتِلتي
فأنا قُتّلتُ في اول ايامي
بِنظرةٍ إختَرقَت قُلّبي
َّ مُنـذُ ولادته
وعشّت
ُ وجُرحي ﻻ يُزالُ دامي
ان مَرَتْ مِن بُعد
ٍ فلا أأبهُ بِها
فَكيْفَ تَمُرَ وُكُفِها بِكفِّهِ
وتَمشّي رُويداً أمامي
ولم أيُيَئِّسُ
مِن عَودَةِ قَلّبيَّ اليَّ
وقَد كانَّ رَبيبُكِ
وتعلُّم مِنك
ِ كِلامَ العِشقِ والغِرامِ
وتعلُّم ايضا
كيْف يَهجِرُ الاحِبةَ
و تعلُّم مِني
َّ كيْف اِكنُّ لِمِنْ أوفا
كُلّ اِحتِرامي

** أتلو رواياتي......في أدب وفلسفة**بقلم الأديب عبد القادر زرنيخ//مجلة مقهى الادب

على صخرة الزمان أقف مرتلا كل حكاياتي
أنشودة من زمان الأساطير
أيسمعني البحر موسيقاه
وتزهو مخيلتي بآلاف الصور
أم نجوى الحروف أوجعته حتى ثارت أمواجه
.
.
.
أنادي البحر برواياتي
فيجيبني بأناته التي لاتوازي أعماقه
آه يابحر
نحن الإثنان من عمق واحد
أنا من غياهب النسيان
وأنت من غياهب الأزمان
.
.
.
وشاح الهوى
مزق البحر من رواياتي
وأغلق أقلامي عند الأعماق
لعلها تطفو الشاطئ وتغرد ألف عام
.
.
.
هذا البحر وتلك حكاياتي
من عصر مطير بالأحلام
أيبقى الحلم بالمخيلة أم يبتلعه القاع
هكذا صاحت الأمواج
وغنت الرمال
حتى اندمج الحلم بالحلم
وتناثرت الروايات
وبزغ الحنين
والتحم البحر بالأشواق
ونادى البحر برواياتي
حتى تعافى من أناته وعاد جميلا

**ما هذا**بقلم طلال سالم//مجلة مقهى الادب

ما هذآ 
مهرجان حكايات 
وخيال
عنتره كان حكاية
وقيس 
وكلكامش اسطوره
ما هذآ
الورق رخيص
والقلم يباع على أرصفة ومن الراقيه
و اسماعنا لا تستوعب
اغاني رخيصة بلا نهايه
ما هذآ
الهزل
الحكايه تسمع ام ليله قصيره
بلا قمر
بلا ضجر
بلا .......
ركبت على أوراقي
وسمعت
زورقا
قد ينقذني او يغرق
قبل البدايه
ما ...........هذا

lundi 4 septembre 2017

**إكسير الحياه **بقلم سعيد عبد العزيز الحاجه//مجلة مقهى الادب

دورى فى كل وادى 
رجعيلى إكسير الحياه
نقبى فى سيره حياتى 
ضمضى قلبى ال تاه 
أبحثى تفاصيل سماتى
أوأسأليلى الرب فى علاه
راجعى كل ذكرياتى
هتلاقيلى طوق نجاه
هتسبينى أواجه بذاتى
هيجرفنى كل أتجاه
هتوصلينى بخيط نجاتى
هتكونيلى نسمه حياه
هترجعيلى الحب فى حياتى
هرفعك فوق الجباه
وأرسمك بسمه شفاه
وأشكر الرب فى سماه
دورى فى كل وادى
رجعيلى إكسير الحياه 

***هذا عيد**بقلمي...حسين إبراهيم//مجلة مقهى الادب

يا أخي !!!!!
لماذا هذا البغض والجفاء ؟؟؟؟
إين ذهب الحب بيننا؟؟؟؟
إين الوفاء ؟؟؟؟؟
لما بنينا جسور من جثث
فوق أنهارا تجري بيننا
من الدماء ؟؟؟؟؟
هل فقدنا العقل !!!!!
فسرنا قوما من ٱلأغبياء
تقطعت الأرحام عمدا
والرحم من الرحمان
ونسينا تعاليم السماء
نأكل الأموال ظلما !!!!!
ونظلم بعضنا بعضا
والحقوق ضاعت في
القضاء ؛؛؛؛؛؛
هذا عيدا يا أخي مدلي
يدك في وفاء
ننزع من القلب حقدا وغلا
ويعود بسم الله بيننا
أمن وإخاء
ندعوا الله نكبر
يسري الأمن بيننا
ونكون لبعض أوفياء!!!!

**في ربيع العمر**بقلم ياسر عوض السيد//مجلة مقهى الادب

حبيب حياتي وف بحرك إنت
تغيب مراسي وأرسيلك إنت
وف بعدك إنت أبدا ما راااااسي
ترميني جوه في بحرك يا قاسي
أفضل شهور تعد السنين وياك و ناسي
افتكرني
وافتكر كل الليالي ومعاها ردك بالتماسي
والقعدة حلوة وياك بتحلى تحت الشماسي
والغنوة عذبة جوايا تسري
ووياك تصفق كل الكراسي
أجري بسرعة وياك ياسيدي
بيزيد حماسي
والفرحة حبة تقول للمحبة إنت غراسي
ولفوق بتعلى حبة بحبة بقيت نبراسي
ده إن كنت ناسي إنك سعادتي وكل ناسي
وإنك لسري جواك بيسري
وإنت الحارس لحراسي
إنت حكمي وإنت شعبي وإنت وطني للمراسي
إنت عملي وإنت علمي والقلم إنت وكراسي
وإنت زهري بتحميلي ظهري تطيب كل أنفاسي
ووياك بفلي وياسميني يحلى جلوسي
وإنت روحي وياك بتمشي زي ظلي
قياس ومآسي
إنت دمي وإنت دمعي وإيدي ورااااسي
تهجر إنت أدعوك أنا تشرب من كاااااسي

**حزنُ أمي ليسَ عقيدةً **بقلم أحمد بوحويطا //مجلة مقهى الادب

حزنُ أمي ليسَ عقيدةً
رغم أن ألمي اتخذَ قلبَها معبدَا
لكنني كلما تذكرتُ عينيها الفاخرتينِ 
شممتُ رائحةَ الدخانِ تَصََّعَّدُ من الوريدْ
و اتكأ جرحٌ على جرحٍ و باحَ بحسرتهِ
رأيتُ النايَ يا أبي يبكي علينا سُدى
سنصفقُ لأمنا إلى أن تتلاشى أصابُعنا
إذا فقَّصتْ حمامةٌ بيضَها داخل حُلْمِها
أو انتشلنا عطرَها من فمِ الغمامْ
فلولا أنني اقترضتُ من قلبها ضحكَتهُ
تاهَ سكانُ قصيدتي و باتوا حفاةً عراةً
فلا الهديلُ أرجعهم إليَّ سالمينَ
و لا رَّددَ صراخَ أرواحِِهم فمُ الصدى
فما كان لقلبي أن يَلْحَنَ في نبضهِ
لولا أن عاثَ هذا القمرُ المريضُ فساداً
في قصائدنا و نام الليلُ حولَ الخيامْ
أفتشُ فيَّ عنكِ لا أسمعُ غيركِ
تعزفينَ على الربابةِ نفسِِها نفسَ المقامْ
أفتشُ عنكِ فيَّ في لغتي لا أراكِ
أينكِ أينها ...!
أمي التي صنعتْ من ضفيرتِها
حذاءً لأحلامي و بيتاً للحمامْ
قلتُ أحبُّ حزنكِ حين أحبكِ
و حين أجبرُ ابتسامتهُ على البكاءِ
قالتْ قليلٌ هذا الوجعُ
أنا أريدُ قليلاً من الحكمةِ
أنا أريدُ مزيداً من الجنونْ
- فإما أن تكونَ أو لا تكونْ -
و لا تنسى أن تعلِّم قلبكَ
كيفَ ينجو بجلدهِ
من شبحٍ يطاردهُ في الظلامْ
قلتُ ليشهدْ مَلَكُ الموتِ أنني
قتلتكِ لأنني أحبكِ
و لأنني أحبكِ قتلتكِ
لأنني أحبُّ السلامْ
فحزنكِ يا أمي ليسَ عقيدةً
أنا سأقمعُ سذاجتي
و لن أسمعَ لاعتذارِ عينيكِ مرتينْ
فحبكِ أنا سرتُ في جنازتهِ
و قلبي حين تفقدتهُ
وجدتهُ يقبلُ حظَّه و يضحكُ
فكلما تحرشتْ به فراشةٌ
تحلَّقَ الصباحُ حولهُ
و سالَ الندى من شرايينِ الرخامْ .

**ياليت ما بضلوعي يغتدي حجرا**بقلم لينا عمرو//مجلة مقهى الادب

و الروح تشتكي ...
جروح الزمان و غدره ...
و القلب بخنجر الحب
مذبوح ٌ حاملهُ ...
يئن حسرةً
على زمان الود ...
و الذكرى ...
تهيم نفسي
ما بين الروح و قلبي ...
تسامر النجوم و القمر ...
تضيئ ليل الحالمين ...
تعزف ألحان الحنين ...
ك غيمة ماطره ...
كلما مرت بأرض ...
انبتت أطيب الثمرا...
بقلم/د. لينا عمرو
الشطر الأول بين القوس منقول

**غيرتها**بقلم ياسر عوض السيد//مجلة مقهى الادب

ما أروع غيرتها إن صدقت
في الحب إن راغت أو صدمت
لكن غيرتها باتت نيران نفذت
للقلب فأضناه و عليه ما ندمت
فالغيرة العمياء ها قد قتلت
حبا يزيد والأشواق ما نفدت
أما تعلم من الماضي أنها كسرت
ألا تعلم أنها أدمت فما أبكت
فحسبي انني أول من ملكت
به الجراح والأسقام وامتلكت
وأول سيل للدمع سال وانفجرت
براكين الأسى للهلاك بي أودت
لوحدة بالقلب علت فكم نزعت
من خيالات وأحلام سدى ذهبت
بكذب وعناد بهما تضليلا برعت
للكيد كيد علها لرحيل عزمت
للهجر صبر إن عنه قد بحثت
لقطع الرابط عساها لو وجدت
في الدرب قلب تذبحه وله ظلمت
وبغير وعي لقبره حفرت وبنت
ما دهى الحسناء لو أنها عقلت
لأمر القلوب ري وما هدمت
معقل وحصن بيديها قد تركت
نفسا نقشت الأحزان ونحتت
ألجمالك الفتان هجير لا يصمت
أترمين أسير الوجدان ويسكت
وتقتله الغيرة للنسيان ولا يمقت
فالنظرة سهم مسموم وبه أفنت
عمرا حبا وحنينا راح وما فهمت

**الحج**بقلم نجاة رفيس//مجلة مقهى الادب

أيام معدودات 
أقسم بهما رب الأكوان
ليال عشر من أفضل الليالي
حج لمن إستطاع إلى بيت الرحمن
تكبير... إحرام
صلاة...صيام وقيام
سعي بين الصفا والمروه
قدوة بخير الأنام
وهاجر حين فقدت الأمان
عند وادٍ غير ذي زرع ولا ماء
طواف بالكعبة في خشوع وهيام
رمي الجمرات في ثلاثة أيام
بها نكمل الأركان
لا رفث لا فسوق لا جدال
تحظى بالجنان
سعي مشكور
وذنب مغفور
من رب رحيم رحمن

**جرح وطن **بقلفم قدري مصطفى الفندي//مجلة مقهى الادب

جرح وطن ما اسمه جرح الوطن
أمسى يئن من الألم
الناس تركن بالحضيض
وحالها حال العدم
لا نور يأتي من بعيد
قد ضاق منظار الأمم
للنار صرنا ملعبا
وتكاد تغرقنا الحمم لاشرع يمنع حقدهم
مات الضمير بلا ذمم
حتّام تغرقنا المحن
ويظل يلبسنا السأم
حتى اذا نام الورى
عين الحقيقة لم تنم
جاؤوا فرادى وانتهوا
السيف يشهد والقلم

**جميلة أنت** بقلم..إبراهيم الشعار//مجلة مقهى الادب

حبيبتي
أنثري
علي أطراف المساء شعرك
وداعبي النسيم العليل
بحنين ورخاء
يميل معه خصرك
فأنت أنثي حاك فيك
الشعراء شعرا وتغني
الطير بأسمك
وتباري العاشقين
في وصفك
وزين اللوحات بربشة
الفنانين رسمك..

**تذكرين**بقلم طلال سالم //مجلة مقهى الادب

تذكرين
اننا لم نلتقي باي صيف
ولم نركض تحت المطر
ولا يوجد موعد لنا 
في تلك المقهى العتيقه
ولم نشرب قهوتنا معا
لم اذكر اننا
اكلنا مرة من عربة منتصف الطريق
تذكرين
لم نتبادل الا رسائل
فيه شوق
واغتراب
كلما لاح الفجر
اغلقت الباب
تخافين من الشمس
ام انا اخاف
بعدها
لم اجد عندك ............ تلك النبضات
تدق
تعزف
احتار معك
كيف هي الاخبار........ حالة الامطار
تلك الجدران
نصبت
ام هو حلم ............... كان بلية برد
بلا دثار
بلا دفء
انتظار ................... وانتظار

**أي ٱلإناث أنت!!!** بقلم..إبراهيم الشعار//مجلةة مقهى الادب

يا أمرأة ذكية
تعرف كيف تشعل النيران
تضرمي الحرائق في صدري
وتتركيني
سحابات دخان ورمادا
يا أمرأة شهيه
إني منك أتعذب
حين تلوني بأحمر الشفاه
شفتيك
وتضعي الكحل في جفنيك
أراك
أنثى بهية!!!

**ريشة في مهب الريح**بقلم الشاعرة سوسن خيو//مجلة مقهى الادب

سأكتبك اليوم بشكل آخر  سأعيد بناء ما دمره الفراق  واكتبك بشكل يليق بحب ك حب الأساطير القديمة سأعيد تشكيل حروفي وأفصلها ثوب من كلمات غزل أض...